يوم الأسير الفلسطيني – وافق المجلس الوطني الفلسطيني – بصفته السلطة العليا لمنظمة التحرير الفلسطينية في عام 1974، خلال دورته العادية في 17 ابريل من كل عام، على يوم لمساندة الأسرى والمعتقلين وتضحية بتضحياتهم وتكريم دماء الذين سقطوا شهداء خلف القضبان. وفي السطور التالية نذكر دليل شامل عن الأسراء الفلسطينيين على موقع بسيط دوت كوم.

يوم الأسير الفلسطيني

  • في آذار من العام 2008 أقرت القمة العربية المنعقدة في دمشق اعتماد 17 ابريل من كل عام عربياً يُعاد إحياؤه في جميع الدول العربية.
  • تضامناً مع المعتقلين الفلسطينيين والعرب في سجون الاحتلال الإسرائيلي، سبق لجامعة الدول أن نظمت عام 2012 مؤتمراً دولياً لدعم الأسرى.
  • وقد تم الاحتفال بهذه المناسبة مرات عديدة في مقر الجامعة بالقاهرة، كان آخرها العام الماضي بحضور الأمين العام الدكتور أحمد أبو الغيث.
  • منذ إقراره قبل 46 عاما، يحتفل به الفلسطينيون في فلسطين والشتات سنويا، حتى في زمن “كورونا”، بشتى الطرق والأشكال.
  • بما يليق بالأسرى وتضحياتهم، ويشارك في ذلك العديد من الإخوة والأصدقاء والأحرار العرب في العديد من العواصم والمدن العربية والدولية.
  • ويصبح يوماً وطنياً وعربياً ودولياً، نصرة لهم وتعزيزاً لوضعهم القانوني وشرعية نضالهم.
  • وتأييداً لحرية من يقف وراء الشمس وتأكيداً على عدالة قضيته، التي تترسخ بعمق في ضمير ووعي الشعب الفلسطيني.
  • وفي الذاكرة الجماعية للفلسطينيين، بسبب الأخلاق، النضال والقيمة السياسية التي تمثلها لجميع الفلسطينيين على اختلاف انتماءاتهم وتوجهاتهم.
  • كجزء أساسي من نضال حركة التحرر الوطني الفلسطيني، وسير نضال الشعب الفلسطيني نحو نيل حريته وتجسيد الاستقلال.

من هو الأسير الفلسطيني؟

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية من هو الأسير الفلسطيني:

  • لقد لجأ الاحتلال إلى الاعتقالات التي شملت كافة شرائح وفئات المجتمع، كأداة لقمع الفلسطينيين وترهيبهم والانتقام منهم.
  • واستخدمها وسيلة للعقاب الجماعي. حتى اضحت ظاهرة وسلوكاً يومياً، و جزءاً أساسياً من منهجية سيطرة الاحتلال على الشعب الفلسطيني، والوسيلة الأكثر قمعاً وقهراً.
  • لقد قدم الشعب الفلسطيني على مدار سني الاحتلال الطويلة أرقاماً خيالية، إذ يُقدر عدد من اعتقلهم الاحتلال الإسرائيلي من الفلسطينيين منذ العام 1967 بنحو (1.000.000) فلسطيني.
  • و (17.000) منهم من النساء، واكثر من (50.000) من الأطفال، هذا هو الإحصاء العام.
  • ورغم أهميته، فإن ما ينبغي فهمه ومعرفته، هو أن خلف هذه الأرقام تكمن معاني كثيرة ومدلولات هامة.
  • إذ توجد من وراء هذه الأرقام حياة بشر ومعاناة إنسان وآلاف من قصص العذاب الوحشي.
  • ولم تَعد هناك عائلة فلسطينية واحدة، إلا وقد ذاق أحد أفرادها مرارة السجن.
  • بل ان هنالك عدداً كبيراً من الأسر الفلسطينية التي تعرضت بكامل أفرادها للاعتقال، فذاقت مرارته، واجتمعت سوية بين جدران السجون وعانت قسوة السجانين.
  • فما من فلسطيني مرّ بتجربة الاعتقال ودخل السجون أو المعتقلات الإسرائيلية، إلا وتعرّض للتعذيب.
  • بحيث يمكن القول: أن جميع من مروا بتجربة الاعتقال، من الفلسطينيين، بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن.
  • وحتى المرضى والجرحى، وبنسبة (100%)، قد تعرضوا – على الأقل – إلى واحد من أحد أشكال التعذيب الجسدي أو النفسي والإيذاء المعنوي.

من اسماء الاسرى الفلسطينيين؟

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية من اسماء الاسرى الفلسطينيين:

  • تحل مناسبة “يوم الاسير الفلسطيني” ما يزال نحو (5000) أسير يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بينهم (180) طفلاً، و(41) أسيرة.
  • وهناك (430) معتقلا إداريا، دون تهمة أو محاكمة، و(6) نواب، و(13) صحافيا، ومئات من الأكاديميين والكفاءات العلمية والرياضيين.
  • وعشرات من كبار السن وأكبرهم سنا الأسير “فؤاد الشوبكي” الذي يبلغ من العمر (81 عاما).
  • ومن بين الأسرى وجود قرابة (700) أسير يعانون من أمراض مختلفة، منهم (300) أسير يعانون من أمراض مزمنة وخطيرة.
  • وبعضهم من فقد القدرة على الحركة، في ظل تردي الأوضاع الصحية واستمرار سياسة الإهمال الطبي المتعمد.
  • وهناك من بين الأسرى ((541 أسيراً يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد “مدى الحياة” لمرة واحدة أو لمرات عدة.
  • ويُعتبر الأسير “عبد الله البرغوثي” الأعلى حكما، حيث صدر بحقه حكما بالسجن المؤبد (67) مرة.
  • وهناك من هَرِم في السجن، خاصة اذا ما علمنا أن (51) أسيرا قد مضى على اعتقالهم أكثر من عشرين سنة، بشكل متواصل.
  • وأن (14) أسيرا منهم قد مضى على اعتقالهم أكثر من ثلاثين سنة، وأقدمهم الأسير “كريم يونس” المعتقل منذ ما يزيد عن سبعة وثلاثين عاما.
  • هذا بالإضافة إلى العشرات ممن أعيد اعتقالهم بعد أن تحرروا في إطار صفقة وفاء الأحرار (شاليط).
  • وأبرزهم الأسير “نائل البرغوثي” الذي أمضى ما مجموعة (40) سنة على فترتين.

كلمة عن الأسير الفلسطيني

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية كلمة عن الأسير الفلسطيني:

  • تحل ذكرى “يوم الأسير” هذا العام، والحركة الأسيرة تمر في أسوأ أوضاعها وظروفها.
  • حيث يُعاني الأسرى قسوة السجن وقهر السجان وخطر الاصابة بفايروس “كورونا” القاتل.
  • حيث استمرار القمع والتنكيل والحرمان، من جانب، وغياب اجراءات الحماية وانعدام تدابير الوقاية  من خطر الإصابة بالفايروس التاجي، من جانب آخر.
  • في ظل تواصل الاعتقالات اليومية واستمرار الاستهتار الإسرائيلي بحياة الأسرى وأوضاعهم الصحية ودون اجراء أي تحسن على النظام الغذائي المتبع.
  • ان كافة دول العالم اتخذت اجراءات وقائية لحماية السجناء لديها، وعشرات الدول أفرجت عن الآلاف منهم.
  • فيما دولة الاحتلال تتجاهل كل النداءات والمناشدات الحقوقية والإنسانية، وترفض توفير ما يقي الأسرى من خطر الاصابة بالوباء التاجي.
  • وتواصل احتجازها للمرضى وكبار السن والأطفال والنساء وهم الفئات الأكثر عرضة للإصابة بخطر “كورونا” وترفض الافراج عنهم.
  • في حين أنها أفرجت عن المئات من السجناء الإسرائيليين في تمييز عنصري واضح وفاضح.
  • وبمناسبة يوم الأسير الفلسطيني الذي يُصادف في السابع عشر من نيسان من كل عام، ندعو المجتمع الدولي بمؤسساته متعددة الأسماء.
  • إلى تحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية والتدخل العاجل لحماية الأسرى من خطر “الاصابة” بـ “كورونا”، والافراج الفوري عن المرضى وكبار السن والأطفال والسيدات. وهم الأكثر عرضة للإصابة بخطر الوباء القاتل.
  • ويبقى من حق الأسرى علينا ومن واجبنا تجاههم، مواصلة نضالنا المشروع من أجل توفير الحماية لهم، وضمان الافراج عنهم. فمع حرية الأسرى نقرأ فجر حرية الوطن.

كلمات معبرة عن الأسرى

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية كلمات معبرة عن الأسرى:

  • إنّ الوحدة العربية هي أملنا في تحرير فلسطين وفي عودة حقوق شعب فلسطين إلى شعبه.
  • فلسطين اغتيال الفرحة من وجوه الأطفال، فقدان الحنان والأمان بوجه الأجيال، ونسيان الضحكة والبسمة في زمن الاغتيال.
  • فلسطين، كلما أغفو توقظني وتقض مضجعي.
  • فلسطين هي الزهرة وسط الأشواك.
  • أسياد ولسنا عبيد ونحن من يولد منا كل يوم شهيد.
  • إن كنت تعلم أنك ولدت مع حكم بالإعدام، وإن كنت تعرف أنك تسير نحو حتفك دون اهتمام، فأنت فلسطيني.
  • فلسطينيون والكل يعرفنا نأكل من الطين إذا جعنا ونشرب من الصخر إذا عطشنا.
  • ربي خلقتني وأحسنت تكويني وزدتني شرفاً فجعلتني فلسطيني.
  • إذا التاريخ أسماني فلسطيني، فمن في الأرض يجرأ أن يتحداني.
  • سنعيش صقوراً طائرين وسنموت أسوداً شامخين وكلنا للوطن وكلنا فلسطينيين.
  • فلسطين خارطة بلا حدود، على أرصفتها جثث ينخرها دود، وفي أحضانها ضياع تشرد مفقود، وحرية مكبلة بأغلال القيود.
  • ستبقى فلسطين طالما صرخ شيخ أبي حر أنا فلسطيني.
  • من كثرة الطرق التي أصبحت تؤدي إلى فلسطين صارت القضية في حاجة إلى إدارة مرور. فلسطين ضاعت نعاساً. أرض فلسطين اشتاقت لضم الشهداء.
  • يبدو أنّ تحرير العقل العربي أصعب من تحرير فلسطين.
  • أن تكون فلسطيناً يعني أن تصاب بأمل لا شفاء منه.
  • الطريق إلى فلسطين ليست بالبعيدة ولا بالقريبة إنّها بمسافة الثورة.
  • إن فلسطين هي الزهرة وسط الأشواك، فالكثير من الأعداء يحاول تدميرها، ولكن الله -عز وجل- سينصرها ويرفع رايتها عالياً حد عنان السماء.
  • بخط بارز يسمو كل العناوين، أنا فلسطيني، اسمي فلسطيني، وطني فلسطيني، حروف اسمي تلاحقني تعايشني تغذيني.

كلمة عن الأسير الفلسطيني تويتر

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية كلمة عن الأسير الفلسطيني تويتر:

  • لا يلزمك أن تكون فلسطينياً لتحب فلسطين، فحقاً حبها لا يستحق هوية أو جنسية، إن حبها يكون بالفطرة، فهو شيء يشبه حبنا لأمهاتنا بلا تفكير.
  • سوف تستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العالم الفلسطيني في القدس وفي كافة أرجاء فلسطين.
  • أنا ابن فلسطين وإليها أنتمى، ولو علقوني على المشانق لا أنحني، خلقت ثائراً لا أعرف هويتي، فأقسمت أن أدافع عن هويتي.
  • على عهدي على ديني، على أرضي تلاقيني، أنا لأهلي لأفديهم، أنا دمي فلسطيني.
  • لن ننساك يا قدس، وستجمعنا صلاة الفجر يوماً ما في صدرك، وقرآن تبسم في ثغرك، وقد ننسى أمانينا.
  • إن القدس هي مدينة الحب والسلام، تلك المدينة الشريفة التي كانت ولازالت قضيتنا الأولى، التي ندعو الله -عز وجل- دائماً بأن يرفع عنها الغمة والكرب.
  • أنا حقاً لم أتربى على العنصرية، ولكن من حقي أن أتغزل بوطني، ومن حفي أيضاً بأن أفتخر بكوني فلسطيني.
  • فلسطين لابد وأن تعلمي أنك أنت الحياة، وأنت على قيدك أعيش، فلتنعمي دائماً بالسلام والسكينة والآمان.
  • سنعود لك يوماً، يا أولى القبلتين، ويا ثاني المسجدين، لنصلي في رحابك الطاهرة، ولندعو الله بأن تنعمي دائماً بالسلام.
  • نحن قوم الأمل، نؤمن بأن سيأتي يوماً ما ليشرق فجرك على العالم بأكمله، ويعلو مداك الرضا والمحبة، وسيجتمع شعبك وناسك تحت لواء الأمن والسلام.
  • رغم الضيق، ورغم الحصار، ورغم الخناق، ورغم الأنين، فلن أترك أبداً علم بلادي يا فلسطين. علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي تضع وترسم حدود الوطن وآمنة وسلامه.

اجمل ما قيل عن الاسرى الفلسطينيين؟

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية اجمل ما قيل عن الاسرى الفلسطينيين:

  • قالوا رافع رأسه وعينه قوية، قلت العفو كلنا ناس، بس هيك الفلسطينية.
  • لكل الناس وطن يعيشون فيه، إلا نحن فلن وطنا يعيش فينا.
  • ستبقى فلسطين طالما صرخ شبلاً ثائراً حراً قائلاً أنا فلسطيني، ستبقى.
  • سنعيش صقوراً طائرين، وسنموت أسوداً شامخين، وكلنا للوطن، وكلنا فلسطينين.
  • أنا فلسطيني، كان لي وطن ولكنه أسير، وكان لي أخ ولكنه الآن شهيد.
  • اضرب بالرشاش وانصر دينك، وخلي شمالك يحكي يمينك، فأنت ابن فلسطين، وما عاش اللي يهينك.
  • بكيت حتى انتهت الدموع صلّيت حتى ذابت الشموع ركعت حتى ملّني الركوع.
  • سألت عن محمد، فيك وعن يسوع يا قدس يا مدينة تفوح أنبياء.
  • المسجد الأقصى دمعة في عين كلّ مسلم طعنة في كلّ قلب مؤمن مصيبة يعيشها كلّ مسلم على وجه الأرض.
  • أيا قدس عذراً فما أحرفي تُجدي؟ وماذا ستُجدي؟ فصبراً أيا قدس لا تجزعي فإنّا لأجلك دوماً نثور. لأقصاك نبيع الحياة والخوف لا نمدّ الجسور.
  • بجمال عينيها بأنوثتها برقتا بثورتها فلسطينية.
  • سيشرق فجرك فوق الربى ويعلو مداك الرضا والحبور سيشرق مهما يطول العدا ويقصف بالغدر كل الثغور.
  • أعُشَقُ فِلْسطِيَنْ وأعشَقُ تُرَابَهٌا وأعشَقُ جَنْوبَها ووَسْطَها وشَمْالَها.
  • أعْشَقُ كُلُّ مَنْ قَالَ أنا فِلسطِيني ورُوْحِي فِدَاهْا فلسطين.
  • فلسطين صبراً ونصراً مِن الله غير بعيد لكَ الله يا فلسطين لكَ الله يا قدسنا السليب.
  • ستبقين يا فلسطين القمر الذي يضئ درب الحرية المرتقبة.
  • أيها التأريخ لا تعتب علينا مجدنا مؤود الحناجر أيّها التاريخ حدّث عن رجال.
  • عن زمان لم تمت فيه الضمائر.
  • أمتي يا ويح قلبي ما دهاك دارك الميمون أضحى كالمقابر.
  • كل جزء منك يا بحر من دماء كل جزء منك مهدوم المنابر.

أجمل ما قيل في حب فلسطين؟

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية أجمل ما قيل في حب فلسطين:

  • لا يلزمك أن تكون فلسطينياً لتحب فلسطين، فحقاً حبها لا يستحق هوية أو جنسية، إن حبها يكون بالفطرة، فهو شيء يشبه حبنا لأمهاتنا بلا تفكير.
  • سوف تستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العالم الفلسطيني في القدس وفي كافة أرجاء فلسطين.
  • أنا ابن فلسطين وإليها أنتمى، ولو علقوني على المشانق لا أنحني، خلقت ثائراً لا أعرف هويتي، فأقسمت أن أدافع عن هويتي.
  • على عهدي على ديني، على أرضي تلاقيني، أنا لأهلي لأفديهم، أنا دمي فلسطيني.
  • لن ننساك يا قدس، وستجمعنا صلاة الفجر يوماً ما في صدرك، وقرآن تبسم في ثغرك، وقد ننسى أمانينا.
  • إن القدس هي مدينة الحب والسلام، تلك المدينة الشريفة التي كانت ولازالت قضيتنا الأولى، التي ندعو الله -عز وجل- دائماً بأن يرفع عنها الغمة والكرب.
  • إن فلسطين هي الزهرة وسط الأشواك، فالكثير من الأعداء يحاول تدميرها، ولكن الله -عز وجل- سينصرها ويرفع رايتها عالياً حد عنان السماء.
  • بخط بارز يسمو كل العناوين، أنا فلسطيني، اسمي فلسطيني، وطني فلسطيني، حروف اسمي تلاحقني تعايشني تغذيني.
  • أنا حقاً لم أتربى على العنصرية، ولكن من حقي أن أتغزل بوطني، ومن حفي أيضاً بأن أفتخر بكوني فلسطيني.
  • فلسطين لابد وأن تعلمي أنك أنت الحياة، وأنت على قيدك أعيش، فلتنعمي دائماً بالسلام والسكينة والآمان.
  • سنعود لك يوماً، يا أولى القبلتين، ويا ثاني المسجدين، لنصلي في رحابك الطاهرة، ولندعو الله بأن تنعمي دائماً بالسلام.
  • نحن قوم الأمل، نؤمن بأن سيأتي يوماً ما ليشرق فجرك على العالم بأكمله، ويعلو مداك الرضا والمحبة، وسيجتمع شعبك وناسك تحت لواء الأمن والسلام.

ماذا اكتب عن فلسطين؟

بعد الحديث عن يوم الأسير الفلسطيني سوف نذكر في السطور التالية ماذا اكتب عن فلسطين:

  • رغم الضيق، ورغم الحصار، ورغم الخناق، ورغم الأنين، فلن أترك أبداً علم بلادي يا فلسطين.
  • علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي تضع وترسم حدود الوطن وآمنه وسلامه.
  • قالوا رافع رأسه وعينه قوية، قلت العفو كلنا ناس، بس هيك الفلسطينية.
  • لكل الناس وطن يعيشون فيه، إلا نحن فلن وطنا يعيش فينا.
  • ستبقى فلسطين طالما صرخ شبلاً ثائراً حراً قائلاً أنا فلسطيني، ستبقى.
  • سنعيش صقوراً طائرين، وسنموت أسوداً شامخين، وكلنا للوطن، وكلنا فلسطينين.
  • أنا فلسطيني، كان لي وطن ولكنه أسير، وكان لي أخ ولكنه الآن شهيد.
  • اضرب بالرشاش وانصر دينك، وخلي شمالك يحكي يمينك، فأنت ابن فلسطين، وما عاش اللي يهينك.
  • علينا الّا نلوم المفجرين الانتحاريين، نحن ضد المفجرين الانتحاريين، لكن يجب علينا أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الأفعال.
  • إنّهم يريدون تحرير أنفسهم من هذه الحياة المظلمة، إنّها ليست الإيديولوجية، بل اليأس.
  • عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءاً يا وطني.
  • قصب هياكلنا وعروشنا قصب، في كل مئذنة حاو ومغتصب، يدعو لأندلس إن حوصرت حلب.
  • وليسَ لنا فِي الحنين يَد، وفي البُعد كان لنا ألف يَد سلامٌ عليك، افتقدتكَ جداً وعليّ السَلام فِيما افتقِد.
  • بلَدٌ يُولَدُ من قبر بَلَد، ولصوصٌ يعبدون الله كي يعبدهم شَعبٌ ملوكٌ للأبد وعبيدٌ للأبد.
  • ما هو الوطن؟ ليس سؤالاً تجيب عليه وتمضي إنه حياتك وقضيتك معاً.

قد يهمك