مقدمة إذاعة عن 30 نوفمبر
مقدمة إذاعة عن 30 نوفمبر. يبحث العديد من الطلاب عن راديو مدرسي طويل لطلاب المدارس الإعدادية والثانوية وإذاعة مدرسية قصيرة لطلاب المدارس الابتدائية. من أجل أن تعين الطلاب المكلفين في الإذاعة المدرسية بكافة فروعها لمساعدتهم على إلقاء الاذاعة، وفي هذا المقال تجدون إذاعات مدرسية في عيد الجلاء في اليمن على موقع بسيط دوت كوم.
جدول المحتويات
مقدمة إذاعة عن 30 نوفمبر
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصّادق الوعد الأمين، والحمد لله رب العالمين، خالق الخلق والناس أجمعين، أما بعد:
الأساتذة الأفاضل، مدير المدرسة المحترمون، الزملاء الطلاب، بارك الله فيكم، وحفظ الله تلك الوجوه الجميلة التي نحبها.
كما اعتدنا عليكم في مدرستنا الوقوف مع أبرز الأحداث العالمية التي يجب على المسلم أن ينتزعها من الخير، فالحكمة هي ملك المؤمن المفقود وهو أحق بها أكثر من غيره.
يجب على كل مسلم أن تكون لديه غريزة البحث عن الحكمة واستثمارها من أجل البقاء على قيد الحياة لحياة أفضل، ولا يوجد قارب نجاة يضمن هذه العملية إلا الاستقلال، لأن الاستقلال هو أساس الحياة.
إنها البذرة القريبة التي تبشر بثمار التنشئة الجيدة والقيم المثالية التي غرست فيها.
مع تاريخ اليوم الذي يصادف عيد الجلاء في اليمن، كان علينا أن نقف معكم لإبراز أهمية عيد الاستقلال.
ودورهم الأساسي في بناء الأمم أنهم أمل وهم البراعم التي تنمو بالحب، وهم الحصاد الجيد. بارك الله فيك مرة أخرى.
مقدمة إذاعة 30 نوفمبر
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين على العديد من النعم التي أنعم بها علينا، والصلاة والسلام على المعلم الأول والأخير محمد. ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم أساتذتنا الكرام وطلابنا وصباح الخير عامر بإذن الله وبعد:
نحن الآن معكم في مناسبة عظيمة، فقد أنعم الله على حياة هذا العالم بدورة مستمرة من الحياة لا تنتهي إلا عندما يشاء الله أن ينتهي.
وهذا يفرض مسؤولية مزدوجة على كل منا، فنحن لسنا راضين عن المرحلة الحالية.
ولكن كل العمل الحقيقي هو في بناء الأجيال القادمة التي ترفع العلم. عيد الجلاء في اليمن مناسبة عظيمة للجميع في اليمن والشعب العربي.
حيث تسلط اليمن الضوء على الاستقلال في مناسبة عيد الجلاء في اليمن.
مقدمة عيد الجلاء البريطاني عن عدن
سيطر البريطانيون على عدن عام 1839 عندما أرسلت شركة الهند الشرقية مشاة البحرية الملكية إلى شواطئ المدينة.
كانت تحكم كجزء من الهند البريطانية حتى عام 1937 عندما أصبحت مستعمرة في حد ذاتها.
عدن كانت أكثر تقدمًا وحضرية، وكان معدل التعليم مرتفعًا بين سكانها نتيجة الإدارة الإنجليزية للمدينة.
أما المناطق القبلية المحيطة بها مثل حضرموت وشبوة وأبين وغيرها، فلم تختلف كثيرًا عن مناطق شمال اليمن.
أبرم البريطانيون معاهدات صداقة مع سلاطين القبائل المحيطة بعدن، وكالعادة دعموا من أظهروا بوادر تعاون معهم ضد الآخرين، ورصدوا الخلافات بين السلاطين دون تدخل مباشر.
في الخمسينيات من القرن العشرين تأثر سكان المستعمرة العرب بخطب جمال عبد الناصر والأغاني الثورية التي تصدرها إذاعة القاهرة.
لعبت السياسات التعسفية للبريطانيين وتجاهل مطالب العرب في عدن دورًا رئيسيًا في نمو هذه المشاعر.
موضوع عن عيد الجلاء
كان لوجود منظمات المجتمع المدني أثر كبير على أولئك الذين طالبوا بإسقاط حكم الإمامة في شمال البلاد.
ازداد عدد النازحين من الشمال، الأمر الذي أثار قلق المستعمرين البريطانيين، الذين عرضوا إقامة ما عرف باسم اتحاد الجنوب العربي.
إنه اتحاد يضم خمس عشرة سلطنة منتشرة في جميع أنحاء المستعمرة على أمل التخفيف من مطالب الاستقلال التام.
ظهرت حركات المقاومة مثل جبهة التحرير الوطني المدعومة من مصر وجبهة تحرير جنوب اليمن الجنوبي المحتلة في اتجاهات مختلفة عن سابقاتها.
تم إعلان حالة الطوارئ في 10 ديسمبر 1963، عندما ألقى عناصر من جبهة التحرير الوطنية قنبلة قتلت المفوض السامي البريطاني.
استمرت هجمات الفصائل حتى انسحاب القوات البريطانية من عدن في 30 نوفمبر 1967.
ذلك قبل الموعد المحدد من قبل رئيس الوزراء البريطاني هارولد ويلسون، وتأسيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.
كلمات عن عيد الجلاء في اليمن
53 عاما على إجلاء آخر جندي بريطاني من جنوب اليمن في 30 نوفمبر 1967 م.
كخلاصة لنضال طويل قاده الشعب الأحرار حتى الاستقلال، أصبح ذلك اليوم علامة فخر واعتزاز في مسار التاريخ اليمني والعربي الحديث.
كان يومًا تاريخيًا واستثنائيًا، حيث سحب آخر جندي إنكليزي علم بلاده ووجه الطائرة للإقلاع، إيذانًا برحيل بلا عودة.
الزوال النهائي للإمبراطورية التي لم تغرب فيها الشمس أبدًا في جزء حيوي من الجزيرة العربية السعيدة.
إنهاء 128 عاماً من الهيمنة والاحتلال الوحشي والأكثر تهوراً، مما يضفي على المناسبة أهمية وأهمية وطنية أوسع.
ذكرى عيد الجلاء في اليمن
تأتي الذكرى الرابعة والخمسون ليوم الجلاء في 30 نوفمبر 1967 م، ويمر بلدنا الحبيب بأصعب لحظاته الحرجة، وأسوأ الظروف التي خلقتها حرب مليشيات الحوثي الإمامي المدعومة من إيران، والتي أعلنت الردة عن الجمهورية 7 مند سنوات.
جاءت ثورة 30 نوفمبر الشعبية نتيجة النضالات المجيدة لثورة 14 أكتوبر 1963.
لتعمد الجهود الشعبية التي استمرت 4 سنوات من النضال والمثابرة توجت بالنجاح وطرد المستعمر البريطاني الذي جلس قرن ونصف على صدر اليمنيين في جنوب البلاد.
تعود الذكرى الـ54 ليوم الجلاء لتستخلص منها أهم الدروس، وهي أن الأساس الجوهري لانتصار ثورات الشعوب الحية هو الإيمان بالقضية الوطنية.
وإذا تأخر الانتصار لبعض الوقت، فإن العمل الوطني والنضالي يكتسب صلابة، تتمايز فيه الصفوف، وتنكشف مشاريع التشغيل والخيانة، وتقوى أسس بناء الأمة.
وبالمثل، فإن ثورة 26 سبتمبر، تقاوم مشروع الإمامة البغيض منذ 7 سنوات في شمال الوطن، صمدت الأحرار 4 سنوات في وجه المستعمر في الجنوب.
واليوم كأن التاريخ أعاد تشغيل دورته، بصمود الشعب اليمني الحر في مواجهة مشروع الحوثي الإمامي المدعوم من إيران، للعام السابع على التوالي، من أجل استعادة الجمهورية.
افضل مقدمة إذاعة عن 30 نوفمبر
سيطر البريطانيون على عدن عام 1839 عندما أرسلت شركة الهند الشرقية مشاة البحرية الملكية إلى شواطئ المدينة.
كانت تُحكم كجزء من الهند البريطانية حتى عام 1937 عندما أصبحت مستعمرة في حد ذاتها.
كانت عدن أكثر تقدما وسكانا، وكان معدل التعليم مرتفعًا بين سكانها نتيجة للإدارة الإنجليزية للمدينة.
أما المناطق القبلية المحيطة بها مثل حضرموت وشبوة وأبين وغيرها، فلم تختلف كثيرًا عن مناطق شمال اليمن.
أبرم البريطانيون معاهدات صداقة مع سلاطين القبائل المحيطة بعدن، وكالعادة دعموا من أظهروا بوادر تعاون معهم ضد الآخرين، ورصدوا الخلافات بين السلاطين دون تدخل مباشر.
في الخمسينيات من القرن العشرين تأثر سكان المستعمرة العرب بخطب جمال عبد الناصر والأغاني الثورية التي تصدرها إذاعة القاهرة.
لعبت السياسات التعسفية للبريطانيين وتجاهل مطالب العرب في عدن دورًا رئيسيًا في نمو هذه المشاعر.
كان لوجود منظمات المجتمع المدني أثر كبير على أولئك الذين طالبوا بإسقاط حكم الإمامة في شمال البلاد.
ازداد عدد النازحين من الشمال، الأمر الذي أثار قلق المستعمر البريطاني، فعرض إقامة ما يعرف باتحاد الجنوب العربي.
إنه اتحاد يضم خمس عشرة سلطنة منتشرة في جميع أنحاء المستعمرة على أمل التخفيف من مطالب الاستقلال التام.
عيد استقلال اليمن
يعتبر عيد استقلال اليمن من الاستعمار البريطاني اليوم مناسبة وطنية وشعبية كبيرة تحتفل فيها جميع المحافظات اليمنية.
ونتيجة لذلك، توحدت الكيانات الجنوبية، تحت راية جمهورية واحدة، جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، بعد مائة وتسعة وعشرين عامًا من احتلال بريطانيا لأراضيها.
انطلقت شرارة الثورة اليمنية ضد ممارسات الاحتلال البريطاني في اليمن من جبال ردفان بقيادة راجح بن غالب لبوزة.
وحيث لجأت قوات الاستعمار إلى قمعهم بالقوة ، فقد قصفت ردفان والقرى المحيطة بها، وطبقت عليهم سياسة الأرض المحروقة في محاولة لإبادتهم بمن فيهم المدنيين فيها.
حكمت القتل والدمار لمدة ستة أشهر بطريقة كارثية استشهد خلالها راجح بن غالب، وكان ذلك في الرابع عشر من تشرين الأول (أكتوبر) 1963 م.
ثم بدأت المقاومة المسلحة بالانتشار إلى كافة الأراضي اليمنية، وازدادت عمليات الكفاح المسلح، مما ألحق خسائر جسيمة بالأرواح والمعدات لقوات الاحتلال، وإسقاط طائراتها الحربية.
استشهد العديد من رجال المقاومة والمدنيين العزل، ونظموا تظاهرات حاشدة للمطالبة برحيل المستعمر.
وقتل المتمردون الضابط البريطاني جراي الذي اغتال المقاتل الفلسطيني رجاء ابو عماشة.
التي رفعت العلم الفلسطيني بدلاً من العلم البريطاني أثناء الحكم البريطاني لفلسطين.
كان قائداً لجيش البادية في حضرموت في الثامن عشر من تموز (يوليو) 1966 م.
معلومات عن عيد استقلال اليمن
سوف نذكر في السطور التالية أهم أحداث عيد الجلاء في اليمن:
- 15 فبراير: حشود حاشدة في عدن خرجت في مظاهرات حاشدة ضد الاستعمار البريطاني. حاملة جنازة رمزية للشهيد مهيوب علي غالب (عبود) الذي استشهد خلال معركة ضد قوات الاستعمار في مدينة الشيخ عثمان.
- 8 مارس: الجامعة العربية تصدر قرارا يدين الوجود البريطاني في جنوب اليمن.
- 2 أبريل: دون تنسيق مسبق، شل إضراب عام جميع وكالات العمل في مدينة عدن، دعت إليه الجبهة الوطنية وجبهة التحرير في وقت واحد.
- 3 نيسان / أبريل: فدائيو حرب التحرير ينفذون عدة عمليات عسكرية ناجحة ضد مواقع وتجمعات المستعمرين البريطانيين في مدينة الشيخ عثمان في عدن، ألحقوا خلالها خسائر فادحة بالأرواح والمعدات. وسقط خلالها عدد من الشهداء في صفوف الفدائيين.
- 20 يونيو: تمكن المتمردون من السيطرة على مدينة كريتر لمدة أسبوعين.
- 21 يونيو: ثوار الجبهة الوطنية يتوجون نضالهم البطولي ضد الاستعمار الأجنبي وعملائه في إمارة الضالع بالسيطرة على عاصمتها مع آلاف المواطنين الذين دخلوها في مسيرة حافلة بقيادة علي أحمد ناصر عنتر.
- 12 آب / أغسطس: الجبهة الوطنية تسيطر على مشيخة المفلحي بعد زحفها إليها بمظاهرة كبيرة شارك فيها أهالي القرى والمناطق المحيطة بالمشيخة. بعد ذلك، سقطت السلطنات والمشيخات في أيدي الجبهة.
- 28 أيلول / سبتمبر: إنشاء إذاعة المكلا التي انطلقت تحت اسم “صوت الجبهة الوطنية لتحرير جنوب اليمن المحتل”.
- 5 تشرين الثاني / نوفمبر: قيادة الجيش الاتحادي في جنوب الوطن المحتل تعلن دعمها للثورة ودعمها للجبهة الوطنية بعد أن أصبحت معظم المناطق تحت سيطرتها.
- 14 نوفمبر: وزير الخارجية البريطاني (جورج براون) يعلن استعداد بريطانيا التام لمنح الاستقلال لجنوب الوطن اليمني في 30 نوفمبر 1967 وليس في 9 يناير 1968 كما كان مخططًا مسبقا.
أهم أحداث عيد الجلاء في اليمن
- 21 نوفمبر: بدأت مفاوضات في جنيف بين وفد الجبهة الوطنية ووفد الحكومة البريطانية من أجل الاستقلال وانسحاب القوات البريطانية من جنوب البلاد. وفي ختامها تم توقيع اتفاقية الاستقلال بين وفد الجبهة الوطنية برئاسة قحطان محمد الشعبي ووفد المملكة المتحدة (بريطانيا) برئاسة اللورد شاكلتون.
- 26 نوفمبر: بدء انسحاب القوات البريطانية من عدن ورحيل الحاكم البريطاني همفريتر إيفليان.
- 29 نوفمبر: إجلاء آخر جندي بريطاني من مدينة عدن.
- 30 نوفمبر: إعلان الاستقلال الوطني وقيام جمهورية اليمن الجنوبي الشعبية بعد احتلال بريطاني استمر 129 عاما. أصبحت الجبهة الوطنية لتحرير جنوب اليمن، التي احتلت أثناء حرب التحرير، مسؤولة عن الحكم.
- 30 نوفمبر: صدر في عدن قرار من القيادة العامة للجبهة الوطنية بتعيين قحطان محمد الشعبي أمين عام الجبهة رئيساً لجمهورية جنوب اليمن الشعبية لمدة عامين.