رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري ويعتبر يوم الشهيد الجزائري من أهم المناسبات التي لها أهمية كبيرة في الاحتفال به، ذلك بمظاهر احتفالية لإحياء ذكرى استشهاد أبطال الأرض الذين ضحوا بدمائهم الطاهرة من أجل استعادة ترابها وحقوق أبنائها. الذين أعطى الأشياء الثمينة والثمينة من أجل الحصول على الاستقلال بعد هزيمة المستعمرين الفرنسيين من أرضهم. لذلك في السطور التالية نذكر دليل شامل حول يوم الشهيد 18 فيفري على موقع بسيط دوت كوم.

رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري

  • هذا اليوم من الأيام المهمة في الجزائر لأنه يحتل مكانة عظيمة في قلوب الجزائريين.
  • هذا اليوم خلد في التاريخ للتضحيات التي قدمها الشهداء من أجل استعادة الأرض وتحقيق الاستقلال لبلدهم.
  • لا يمكن للذاكرة أن تنساهم ومن أجمل الرسومات التي تعبر عن هذا العيد القائمة التالية:
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري

رسم الشهيد العربي بن مهيدي

  • هناك العديد من الرسوم الرائعة التي تعبر عن يوم الشهيد الأبطال الذين ضحوا بحياتهم وسفكوا دمائهم من أجل الأرض.
  • هذا هو أحد الأيام الاحتفالية التي لها أهمية كبيرة في المجتمع الجزائري، ومع تنظيم ورش عمل للترويج لذكرى الشهداء.
  • تاريخ المقاومة الجزائرية في أذهان الأجيال من بين رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري في هذا اليوم:
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري
رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري

لماذا اتخذ يوم 18 فيفري يوما للشهيد؟

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية لماذا اتخذ يوم 18 فيفري يوما للشهيد:

  • يوم الشهيد من بين الأيام الخاصة، حيث يتم الاحتفال بهذا اليوم في الثامن عشر من فبراير.
  • كان أول احتفال بيوم الشهيد عام 1989 م في الجزائر حيث يتم الاحتفال بهذا اليوم من أجل تقوية أواصر المحبة بين الأجيال.
  • كما يجب تذكير الناس بتضحيات أبنائهم وشهدائهم.
  • من خلال هذا الاحتفال، يتم استخلاص العديد من الدروس والمواعظ.
  • في هذا اليوم يذكر الناس بالشهداء وتضحياتهم التي قدموها في سبيل الوطن.

لماذا سمي يوم الشهيد بهذا الاسم؟

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية لماذا اتخذ يوم 18 فيفري يوما للشهيد:

  • تحتفل الجزائر بيوم الشهيد في الثامن عشر من فبراير.
  • حيث يعتبر هذا اليوم من الأيام التي يتم فيها تكريم أهالي الأسرى، حيث يتم تكريمهم بشكل رائع، ويتم ذلك بشكل سنوي.
  • يعتبر هذا اليوم يوما لإحياء ذكرى الشهداء في البلاد، حيث توضع في هذا اليوم العديد من الرسومات.
  • رفعت أعلام كثيرة في هذا اليوم، وترددت في هذا اليوم أشعار وكلمات مناسبة.

ماذا حدث في 18 فيفري في الجزائر؟

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية لماذا اتخذ يوم 18 فيفري يوما للشهيد:

  • لقد اتخذ الشعب الجزائري يوم الثامن عشر من فبراير من كل سنة تقويمية يوما لتخليد ذكرى عظماء الشهداء.
  • يوم شكر للشهداء الذين دافعوا عن ثروة الوطن بالحياة والثروة من أجل دحر قوى القهر والاستعمار من أرضه.
  • يحيي الشعب الجزائري ذكرى الشهيد في 18 فبراير من كل عام.
  • حتى يكون هذا اليوم إحياء لذكرى كرمنا جميعًا الذين ضحوا بحياتهم بثمن بخس من أجل الحرية والاستقلال.
  • ليس هذا فحسب، بل هو أيضًا وقفة لما مر به الشعب الجزائري عبر التاريخ من معاناة وبؤس واضطهاد وظلم وقتل وعدوان.
  • والجدير بالذكر أن الاحتفال بهذا اليوم بدأ في 18 فبراير 1991.
  • كانت هذه مبادرة أبناء الشهداء تكريما لما قدمه الآباء، حتى لا ننسى مغزى الذكرى.
  • لتبقى ذكرى استشهاد مليون ونصف المليون شهيد حية في الذاكرة.
  • والتأكيد على أن هذا الدم الذكي عذب ثراء الجزائر من أجل استعادتها ونيل الاستقلال.
  • يشار إلى أن اقتراح الفكرة كان عام 1989 م، ولكن تم تنفيذها رسمياً عام 1991 م بعد موافقة المجلس الشعبي الوطني عليها.

ماذا نفعل في يوم الشهيد

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية ماذا نفعل في يوم الشهيد:

  • تعتبر الجزائر من أهم الدول العربية التي تحتفل بالعديد من الأعياد الوطنية المهمة في التاريخ الجزائري.
  • أحد أهم هذه الأعياد هو يوم الشهيد، حيث تحتفل المؤسسات الحكومية والخاصة والمدارس والجامعات بهذا اليوم العظيم بنصف سارية العلم.
  • كما اجتمع الناس عند زاوية علم المؤسسة للوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الدولة.
  • وهي من أجمل الاحتفالات التي تقام وفق مجموعة من الطقوس والعادات والتقاليد.
  • يعتبر حدث 18 فبراير في الجزائر من أهم الأحداث التاريخية التي لها أهميتها وتأثيرها على الشعب الجزائري.
  • يذكر يوم 18 فبراير في الجزائر مع الإشارة إلى أن 18 فبراير هو اليوم الوطني للشهيد عام 1990 م، كل عام.
  • من أجل إقامة روابط بين الأجيال وتذكير الشباب الجزائري بتضحيات الأجداد من أجل استخلاص العبر والدروس والسير على خطىهم.
  • وهي من أهم الاحتفالات التي تقام في الجزائر، وتهتم بها كل الشخصيات القيادية والحكومية والشعبية.

قصيدة عن الشهداء في الجزائر

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية قصيدة عن الشهداء في الجزائر:

  • يا شهيد الوطن يا مثال الوفاء
  • أنت أغلى فتى يستحق الثناء
  • يا شهيد يا شهيد الوطن
  • أنت في الخلد أعز الخالدين
  • سرت للتاريخ مرفوع الجبين
  • وافر الحظين من دنيا ودين
  • ذكرك الغالي على مر السنين
  • سوف يبقى عاطرا طول الزمن
  • يا شهيد يا شهيد الوطن
  • أنت بالروح افتديت الوطنا
  • بعته الروح فهاك الثمنا
  • خذه تمجيدا وذكرا حسنا
  • يملأ الـدنــيـا سناء و سنا
  • جنة الأبـطال في الذكر الحسن
  • يا شهيد يا شهيد الوطن
  • في سبيل الدفاع، الدفاع عن بلادك
  • مت موت الشجاع، الشجاع في جهادك
  • هكذا مات الرجال تحت رايات الجهاد
  • نلت أسمى مـا ينال مت في حب البلاد
  • يا شهيد يا شهيد الوطن
  • الشهادة في سبيل الوطن ليست
  • مصيرا سيئا بل هي خلود في موت رائع.
  • أهدي سلاما طأطأت حروفه رؤوسها خجلة
  • وتحية تملؤها المحبة والافتخار بكل شهيد قدم روحه ليحيا الوطن.
  • كذلك إن أرواح الشهداء في أجواف
  • طير خضر تعلق في ثمرة الجنة أو شجرة الجنة.
  • بالإضافة إلى ذلك الشهداء هم الذين
  • وضعوا أسس المقاومة والتاريخ النضالي للبلاد.
  • يا جزائر يا أرضي يا أرض العزة
  • والكرامة افتخري فأمتك أنجبت أبطالا أحرار.
  • عزم شهدائك يا أرض على حفظ
  • كرامة الجزائر وعلى طرد القهر أصروا.

نبذة عن يوم الشهيد الجزائري

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية نبذة عن يوم الشهيد الجزائري:

  • ويأتي الاحتفال الأول بهذا العيد بمبادرة من تنسيقية أبناء شهداء الجزائر، ويحتفل باليوم بتنظيم عدة مظاهرات.
  • بالإضافة إلى مراسم الرحمة لأرواح شهداء ثورة التحرير، نظمت المظاهرة معارض فوتوغرافية.
  • ووزعت هدايا تشجيعية على المتفوقين في مختلف المسابقات التي نظمت لهذه المناسبة.
  • والعديد من المعارض المتميزة التي تعلن أسماء شهداء ثورة التحرير.
  • كما تعرض المؤسسات التعليمية أفلاماً عن الثورة المسلحة وتكريم عوائل بعض الشهداء هنا لمحة عامة عن يوم الشهيد الجزائري.
  • تحتفل الجزائر بيوم الشهداء في 18 فبراير من كل عام.
  • كما يصادف الثامن عشر من فبراير يوم الشهيد الوطني، وقد تم الاحتفال به لأول مرة عام 1989م.
  • وتهدف المناسبة إلى إقامة روابط بين الأجيال وتذكير الشباب بتضحية أجدادهم من أجل استخلاص العبر والسير على خطىهم.
  • وبالمثل ، يصادف يوم 18 فبراير من كل عام توقفًا في التعرف على مراحل الاستعمار التي مر بها الشعب الجزائري.
  • يوم شكر على تضحيات الشهداء واحتفال بذكرهم.
  • بالإضافة إلى التكريم والتذكر والتأمل، تحتفل الجزائر بيوم الشهيد الجزائري بأنشطة مختلفة.
  • وتشمل هذه الأحداث المسيرات والعروض والمعارض والحفلات الفنية والثقافية والرياضية.

متى يوم الشهيد في الجزائر

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية متى يوم الشهيد في الجزائر:

  • تحتفل الجزائر بهذا اليوم تكريما لما قام به الشهداء منذ عام 1991 بمبادرة تنسيقية من أبناء الشهداء.
  • وأيضاً للتذكير باستشهاد الشهداء في دولة الجزائر وذلك منذ الاحتلال عام 1830 م.
  • حيث استشهد العديد من الشهداء في أعمال شغب وثورات بقيادة الأمير عبد القادر والمكراني والشيخ بوعمامة ومقاومين آخرين.
  • كما اندلعت ثورة التحرير في 1 نوفمبر 1954 م، واحتشد الشعب مع جيش التحرير وجبهة التحرير الوطني.
  • بينما سجلت الجزائر استقلالها في 5 يوليو 1962 م، تم تنظيم العديد من المظاهرات للاحتفال بهذا اليوم.
  • حيث أن هناك العديد من الاحتفالات التي يتم إجراؤها من أجل الرحمة بأرواح شهداء ثورة التحرير.
  • كما يتم تنظيم العديد من المظاهرات، حيث يتم تنظيم معارض للصور، وتوزيع الهدايا، وتقام المسابقات.
  • يتم عرض العديد من الأفلام حول هذه الثورة التاريخية وتكريم عوائل الشهداء المختلفة.
  • يوم الشهيد الجزائري يعكس تضحيات الشهداء وصمود وصمود الشعب الجزائري
  • لقد عانى كثيرا من الظلم والعبودية والاستغلال الاستعماري.
  • لذلك ، يجب أن نحتفي بالأشخاص الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الحرية والكرامة والاستقلال لشعوبهم.
  • كما أن يوم الشهيد الجزائري يعزز الوحدة والتضامن ويحتفي بالتراث الوطني والتاريخ المجيد للجزائر
  • وما فعله أجدادنا في حركة التحرير.
  • كما يذكرنا بأهمية العمل الجماعي والصمود في مواجهة الصعوبات والتحديات التي نواجهها في حياتنا اليومية.

من هو الشهيد الذي ولد في 18 فيفري

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية من هو الشهيد الذي ولد في 18 فيفري:

  • يمثل يوم الشهيد الجزائري يومًا مهمًا للجزائريين وجزءًا لا يتجزأ من تاريخهم إنه يوم توحيد الشعب الجزائري وتعزيز الروح الوطنية في نفوسه.
  • كما تعد هذه المناسبة فرصة للتفكير في الماضي والحاضر والمستقبل.
  • وللتعبير عن الولاء والامتنان للأرواح التي زهقت في سبيل الحرية والاستقلال، إليكم من ولد الشهيد في 18 فبراير.
  • هو الشهيد يجود يوسف الذي ولد في الثامن عشر من شباط سنة 1921 م.
  • وكذلك في قرية ساماندو، بينما لا تزال القرية تحمل اسمه حتى يومنا هذا، واستشهد في اليوم الثالث والعشرين من شهر أيلول من العام 1956 م.
  • كما يحمل الجنسية الجزائرية، والده زقود السعيد بن أحمد، ووالدته غرابي يمينة بنت الطاهر.
  • تلقى تعليمه في مدارس قسنطينة التي حصل منها على الشهادة الابتدائية، وهو قائد الدائرة الثانية بعد ديدوش مراد.
  • كما التحق عام 1954 باللجنة الثورية للوحدة والعمل.
  • كما كان في الأول من تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 1954 م، بجانب ديدوش مراد الذي كان مسؤولاً عن الشمال الفلسطيني.
  • كما أصبحت تعرف بالمقاطعة الثانية حسب تقسيم جيش التحرير الوطني.
  • بعد مقتل ديدوش مراد، خلفه زيجود يوسف من بعده.
  • عين عضوا بالمجلس الوطني للثورة الجزائرية، وترقي إلى رتبة عقيد بجيش التحرير.

اليوم الوطني للشهيد 18 فيفري

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية اليوم الوطني للشهيد 18 فيفري:

  • إنني آخذ يوم 18 فبراير من كل عام يومًا للاحتفال بذكرى الشهيد، تقديراً للتضحيات الكبيرة التي قدمها الشهداء.
  • يمثل هذا اليوم وقفة لمعرفة مرحلة الاستعمار التي عاشها الشعب الجزائري في بؤس ومعاناة.
  • وذلك لأن التاريخ يمثل سجل الأمم، وتحتفل الجزائر بهذا اليوم منذ 18 فبراير 1991.
  • هذه مبادرة تنسيقية أبناء الشهداء تكريما لما قدمه الشهداء حتى لا ننسى مغزى ذكرى واستشهاد مليون ونصف المليون شهيد لتحرير الجزائر.
  • الجزائر دولة قاومت الاحتلال منذ فجر التاريخ وخاصة الاستعمار الاستيطاني الفرنسي الشرس.
  • حيث قدمت الجزائر قوافل الشهداء من خلال مسيرة التحرير التي قادها رجال المقاومة الشعبية منذ الاحتلال عام 1830.
  • عابرا كل الانتفاضات والثورات الملحمية بقيادة الأمير عبد القادر والمقراني والشيخ بوعمامة.
  • وغيرهم من أبناء الجزائر الصالحين، وكانت التضحيات جسيمة مع قصف الثورة المباركة في الأول من نوفمبر 1954.
  • حيث احتشد الشعب مع جيش التحرير وجبهة التحرير الوطني، كانت تلك المقاومة والثورة محطات للتضحية بالنفس.
  • ولكي تعيش الجزائر حرة بفضل تلك التضحيات، سجلت الجزائر استقلالها في 5 يوليو 1962 م.
  • بالإضافة إلى مراسم الرحمة لأرواح شهداء ثورة التحرير، تميزت التظاهرات بتنظيم معارض للصور.
  • توزيع هدايا تشجيعية على الطلبة المتفوقين في مختلف المسابقات التي تنظم بهذه المناسبة.
  • واطلاق اسماء بعض الشهداء على المؤسسات التعليمية وعرض افلام عن الثورة المسلحة وتكريم عوائل بعض الشهداء.

كلمة بمناسبة يوم الشهيد 18 فيفري تويتر

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية كلمة بمناسبة يوم الشهيد 18 فيفري تويتر:

  • البعد الذي يهدف إليه هذا اليوم هو إعادة ذاكرة الشعب إلى أيام الاستعمار الفرنسي وأيام الثورة.
  • التضحيات والأرواح التي قدمتها هذه الثورة من أجل انتزاع حرية هذا الشعب من قبضة العدو الفرنسي، ولكي يعيش هذا الشعب كسيد كريم ورحيم فيما بينهم.
  • تكمن أهمية هذا اليوم في تذكير الشعب الجزائري بجيل الاستقلال بأن الحرية والسيادة والاستقلال لا يجب أن تكون كلها.
  • لولا الناس الذين يقدمون مليون ونصف من أبنائهم ثمنا باهظا لذلك لشعب وجيل الاستقلال الوقوف على حقيقة فرنسا.
  • وهي اليوم تدعو إلى إنشاء محاكم ضد النازية الألمانية، متناسية أن نازيتها في الجزائر لم تصل إلى مستوى نازية هتلر.
  • ولا حتى النازية الصهيونية المعاصرة، فكيف يكون لفرنسا الحق في مقاضاة نازية هتلر بينما مارست أسوأ نازية معروفة في التاريخ الحديث ضد الشعب الجزائري؟
  • هل هناك نازية أكثر من نازية ديغول، الذين ادعى أتباعهم هنا أو من عبر البحر أنهم منحوا الجزائر الاستقلال؟
  • إن اعتبار هذا اليوم يوما شهيدا وطنيا يعني إعادة هذا الشعب وذاكرته إلى البطولة والمقاومة والثورات الشعبية.
  • التي كانت بدايات الجهاد لثورة التحرير الكبرى، وفيها نقف على تاريخ نضال هذا الشعب الطويل في مراحل متتالية.
  • حتى الاستقلال يتضمن تعبيرا عن فخر الشعب الجزائري بنضاله المرير وقوافل شهدائه من خلال المقاومة الشعبية.
  • حتى يوم النصر، ليقرأ الناس أنفسهم ويقفوا على معاني التضحيات الصادقة في سبيل الوطن، لاستخلاص الخلاصات لأنفسهم.
  • لا تاريخ لشعب ولا مكان له إذا ترك نضالاته ورموز كفاحه وذكريات ويل الخراب وراء ظهوره.

ماذا يمثل تاريخ 18 فيفري 1956

في مقال رسومات عن يوم الشهيد 18 فيفري نوضح في السطور التالية ماذا يمثل تاريخ 18 فيفري 1956:

  • أخذ يوم مثل هذا يوما وطنيا للشهيد، يعود فيه هذا الشعب إلى وعيه بتاريخه، ليقرأ فيه معاني حب الوطن.
  • ومعنى النضال، ومعنى الإسلام، ومعاني الجهاد، ومعاني حب الوطن من خلال تخليده لذكرى قوافل الشهداء الذين قدموها قربانا على مذبح الحرية.
  • فجاءوا إليه سعداء مطيعين ومفرحين، فعاشوا بكرامة وماتوا بشرف من أجله، ولم يستطع العالم أن يسرق منهم مجد الوطن.
  • لم يتعرضوا للإذلال أو الخضوع أمام الأعداء، ولم يخضعوا لشهوات العالم، كما انحنى كثيرون إلى يومنا هذا بعد الاستقلال والتحرير.
  • في النهاية، سيبقى يوم 18 فبراير رمزًا حيًا للجزائر ومعنى ثمينًا لن يتلاشى من ذاكرة الأجيال الشابة.
  • ويبقى رمزا لشهيد الجزائر الذي سيبقى شوكة عالقة في حلق فرنسا الاستعمارية مذكرا الأجيال والشباب بجرائم ديغول وبيجو وبيجار ولاكوست.
  • ومن الجلادين الآخرين لفرنسا الاستعمارية، وستبقى يوم 18 فبراير في ذكرى الأجيال المجاهدين والشعب الجزائري.
  • على وتيرة شال وموريس، مجازر خراطة، قالمة، سطيف، وسياسة الأرض المحروقة التي نفذها النازي ديغول.

قد يهمك