تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر – يشكل يوم العلم مناسبة وطنية خالدة تعزز القيم السامية وكل معاني الانتماء فينا. بما أن عماد هذه المناسبة هو الطالب، فإننا نغتنم هذه الفرصة ونهنئ جميع الطلاب، ونتمنى لهم المزيد من التوفيق والنجاح. كما ندعو الله تعالى أن يوفقهم وأهلهم من كل مكروه. وهذا ما سوف نتحدث عنه في مقال اليوم على موقع بسيط دوت كوم.

تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر

  • اليوم هو أكثر أيامنا بهجة وفرحة، لتجديد المحبة والعطاء والولاء للوطن والقيادة والشعب.
  • يمثل يوم العلم الجزائري يوم الانتماء إلى تراب دولة الجزائر، فهو مناسبة وطنية مميزة ويوم وطني ثمين يفخر به جميع سكان البلاد.
  • في يوم العلم، يزداد اعتزازنا بعلم المجد والمجد الذي يحيط بنا.
  • سيبقى يوم العلم الأردني أحد أعظم الأيام في تاريخ الجزائر، حيث سيرفع المواطنون الجزائريون علم بلادهم عالياً في الدولة.
  • ألف مبروك يوم العلم الجزائري، وأسأل الله العلي القدير أن يديم وحدتنا وتماسكنا وأخوتنا.
  • يحتفل الشعب الجزائري بيوم العلم في السادس عشر من أبريل من كل عام، وهو أحد الاحتفالات الوطنية لشعب البلاد.
  • كما أنها من الدول التي خاضت حروبا ضد الاحتلال، حيث احتلها الجيش الفرنسي، مما طمس هوية الجزائر.

تهنئة بمناسبة يوم المعلم

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية تهنئة بمناسبة يوم المعلم:

  • معلمي الفاضل أنت الشخص الذي نبتدي الإرتقاء من كلماته التي نتعلمها منه نعبر الصعاب ونسلق قمم النجاح بسلمه الذي يعطينا هو عندما نذهب إليه لنتعلم منه العلم، شكراً جزيلاً لك.
  • معلمي القدير كل ما وصلت إليه من العلم والتميز هذا بفضل الله ثم كرمك الدائم الذي قدمته لي، شكرا لك معلمي الفاضل.
  • شكراً معلمي الفاضل “الإسم” لحثنا على الإبداع والتعلم أنت تاجاً نضعه فوق رؤوسنا أنت الشخص الذي تتعب نفسك من أجل إفادتنا تتعب دائماً من أجل أن ترتقي بنا، فشكراً جزيلاً لك.
  • معلمي انت الشخص الذي يستطيع أن يخرج جيل من الطلاب المميزين والعباقرة المليئين بالمعرفة فيكون منهم المهندس أو الطبيب أو المحامي او المعلم أسعد الله أيامك أيها المعلم الفاضل، طالبك وابنك “إسم الطالب”.
  • معلمي أنت المصباح الذي أنار لي طريقي حتى وصلت إلى بر الأمان فلك مني كل الشكر والتقدير والاعتزاز معلمي الفاضل أقدم لك كل الاحترام والتقدير.
  • عبارات الشكر والثناء لا تصف ما تقم به معلمي الفاضل، أنت القدوة للأجيال والمسراج الذي ينير الدرب نحو الغد المشرق، شكراً جزيلاً لك.
  • من روائع القدر أن يضع الله في دربك من يُنيرون لك الطريق، فهؤلاء وحدهم من يستحقون الشكر والامتنان، مثلك أنت يا معلمي الفاضل، شكراً لك.

رسائل للمعلم المفضل في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية رسائل للمعلم المفضل في الجزائر:

  • معلمي الفاضل انت من علمتني دروساً عديده بالحياه وانت من علمتني قيم الاسلام وبفضل الله ثم فضلك لم اكن اعلم شي في هذاه الحياه شكراً معلمي.
  • عزيزي معلمي الفاضل شكرا جزيلاً، أكتب إليك هذه الرسالة او الكلمات لأعبر عن شكري ولو بجزء بسيط.
  • لأنك انت من انار عقلي وعلمني الأحرف والارقام وكيف اكتب واحسب ولم تبخل باي معلومه ومساعده لي وما زلت تساعدني.
  • إلى معلمي الفاضل أنت أول من علمني الحرف، كان حرفك سيدي أولى خطواتي الثابتة نحو ميادين المعرفة وبحور العلم.
  • معلمي كم أنا فخور بك ولن أنساك يوماً من صالح دعائي فجزاك الله خير الجزاء.
  • أنت تاجاً فوق رأسي معلمي واستاذي الفاضل تحية إجلال وتقدير لك.
  • كنت وما زلت خير معلم واستاذ لنا لا يمكن ان انساك انت من حببني إلى طلب العلم بحس وجمال إيصالك للمعلومه إلى الطالب.
  • الله يعطيك الصحه والعافيه الله يبقيك ويخليك ويسعدك معلمي الفاضل لقد تعلمنا منك الكثير وكذلك أنا افتخر كثيراً أنني تعلمت على يديك جعل ربي يخليك ويسعدك.
  • شكراً من الاعماق وأسال الله لك التوفيق في حياتك كذلك وعملك واينما كنت.
  • انت وحدك معلمي الفاضل من خلد إسمه بجهده وكرم أخلاقه بين الطلبة أنت تستحق منا كل الحب والإحترام والتقدير لأنك بذلت كل جهدك من أجلنا، شكراً لك من عميق قلبي.

الى معلمي الفاضل في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية الى معلمي الفاضل في الجزائر:

  • إلى معلمي الفاضل “الإسم” الذي يرفع وسام الأخلاق والصفات الحميدة، مهما أطلت الحديث عن أفضالك فلن أستطيع أن أوفيك حقك الكبير علينا.
  • أنت مصباح ينير لنا طريق المعرفة والعلم، عطائك لنا لا ينتهي وحبنا لك يزيد، وقلوبنا تدعو الله أن يمنحك العلم والبركة في الدنيا والآخرة.
  • كل الشكر لك معلمي الفاضل على مساعدتنا على الإبصار و نفض الغبار عن أرواحنا وتعليمنا كيف نقاوم من أجل مستقبلنا.
  • معلمي أنت المصباح الذي أنار لي طريقي حتى وصلت إلى بر الأمان فلك كل الشكر والتقدير والاعتزاز مني.
  • إليك معلمي الفاضل أقدم كل الاحترام على وقتك الذي أعطيته لنا، وعلى حبك الذي غمرتنا به، وعلى نصائحك التي أرشدتنا إلى طريق الصواب.
  • اينما تكون واينما تحل لا تأتي الا بخير، انت معلمي الفاضل خير من يمثل الوطن أنت أساس البناء في هذا الوطن، تقبل خالص الود والشكر والتقدير.
  • معلمي الفاضل والمربي القدير لك مني كل الحب والإحترام والتقدير، أسال الله أن يجزيك خير الجزاء على كل ماقدمته لنا من تربيه وتعليم وجهد.
  • بارك الله جهودك وكتب أجرك كل الدعوات لك أن تكون بأتم صحه وعافيه.
  • كالمطر أينما حلّ أزهر هذا أنت معلمي الفاضل “الإسم” أنت جمال الحياة لولا وجودك لكانت الحياة في ظلام فأنت أساسي مثل الماء والهواء في حياتنا، شكراً جزيلاً لك.

كلام عن المعلم الفاضل في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية كلام عن المعلم الفاضل في الجزائر:

  • معلمنا الفاضل هذي تذكرة محب موقر لك اجعل من هذا الحديث زادا و وقودا يرفع همتك ويدفعك للعطاء أكثر والتمسك بمكانتك العالية و رسالتك السامية.
  • كلما رأيت أو أحسست أن هناك من يقلل أو يسنتقص من عطائك، أنت شجرة مثمرة تعطينا أطيب ثمارها فخالص الشكر والتقدير لك.
  • أفتخر فيك معلمي الفاضل كم أخطأت فقومتني بحسن أسلوبك، وزللت فانتشلتني بلباقة تعاملك، كم أحسنت فكنت لي مشجعاً، وأتقنت فكنت لي محفزا شكراً جزيلاً لك.
  • معلمي الفاضل مرّت الأيام ولا زالت كلماتك تتردد في ذهني مُعلمي صاحب الأثرِ الطيب و الغرس البنّاء أسعد الله قلبك ورزقك الخير والنور في حياتك.
  • إلى معلمي الفاضل الذي قضى عمره في خدمتي وخدمة زملائي الكرام أنت الشخص الذي به يسموا الوطن ويرتقي الجيل إلى قمم التفوق، خالص شكري وتقديري لك.
  • إليك معلمي الفاضل يا من رسمت الأمل والتفاعل في قلبي أرشدتني إلى الطريق الصحيح تحملت مني كل صراخي عليك فترة تعليمي فشكراً وتقديراً لك يا عزيزي.
  • أحييك وأحي مشاعرك الطيبة يا معلمي الفاضل أنت نورٌ يضيئ حياتي ويعينني على سلوك الطريق الصحيح، فحباً وإجلالاً لك.
  • معلمي وأستاذي القدير شكراً لك من عميق قلبي على كل ما قدمته لي من علوم ومعرفة ومن نصائح أرشدتني إلى الخير والصلاح.
  • الحق لا يقاوم سلطانه، والباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه، والناقل إنّما هو يملي وينقل، والبصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل، والعلم يجلو لها صفحات القلوب ويصقل.

أقوال مأثورة عن العلم في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية أقوال مأثورة عن العلم في الجزائر:

  • يرزق الله العلم السعداء ويحرمه الأشقياء.
  • من أمضى يوماً من عمره في غير حق قضاه أو فرض أداه أو مجد أثله أو حمد حصله أو خير أسسه أو علم أقتبسه فقد عق يومه وظلم نفسه.
  • حقيقة الخيانة عمل من اؤتمن على شيء بضد ما اؤتمن لأجله، بدون علم صاحب الأمانة.
  • قليل من العلم مع العمل به أنفع من كثير من العلم مع قلة العمل به.
  • الجاهل يعتقد نفسه حكيماً، أما الحكيم فهو من يعرف بأنه أحمق.
  • انتبه ادعاء المعرفة أشد خطراً من الجهل.
  • علم ابنك في حجرة الجلوس وزوجتك على الوسادة.
  • المعرفة كنز يتبع صاحبه أينما ذهب.
  • علمني كيف أصطاد ولا تعطني سمكة كل يوم.
  • سلح عقلك بالعلم خير من أن تزين جسدك بالجواهر.
  • قطره فوق قطره بحر وحكمه فوق حكمه علم.
  • اثنان لا يشبعان: طالب علم وطالب مال.
  • العلم هو الخير والجهل هو الشر.
  • الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل.
  • العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
  • من لم يتعلم في صغره لم يتقدم في كبره.
  • تغذية الفكر هي شمس ثانية بالنسبة إلى المتعلمين.
  • من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.
  • بالسؤال يتعلم الإنسان.
  • العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي.
  • من ذاق ظلمة الجهل أدرك أن العلم نور. (مصطفى نور الدين)
  • إنّك لن تكون عالماً حتى تكون متعلماً ولن تكون بالعلم عالماً حتى تكون به عالماً.
  • لا ينال العلم براحة الجسم.
  • طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة.
  • اغد عالماً أو متعلماً، ولا تغد إمّعة بين ذلك.
  • الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لان الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه.

عبارات عن العلم وأهميته في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية عبارات عن العلم وأهميته في الجزائر:

  • رحلنا لم نكن ندري بأن البعد يؤلمنا وما كنا على علم بأن طريقنا سيطول من ذا كان يعلمنا؟ هي الأقدار آمنا بخالقنا تقربنا وتبعدنا.
  • لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.
  • إذا كانت الراحة في الجهل بالشيء، كان التعب في العلم بالشيء، وكم علم لو بدا لنا لكان فيه شقاء عيشنا، وكم جهل لو ارتفع منا لكان فيه هلاكنا.
  • طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلّا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا.
  • إذا لم نطالب بحقوق الناس في العدل والحرية فلا خير في أي علم نتعلمه.
  • تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
  • بدون أن أعرف من أنا ؟ ولما أنا هنا ؟ الحياة مستحيلة.
  • إنّ مثل القرآن والعلم كمثل سائق سيارة يمشي بها في السهل الواسع يرى القمر أمامه مُطلاً عليه من فوق الجبل فيسرع ليدرك القمر والقمر مكانه.
  • الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع ولا الحضارة الخيرة، وإنه دين سهل رحب مرن.
  • لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله.
  • كلما اعتقد اني تعلمت شيئاً، اكتشف اني أجهل أضعافه طلب العلم من المهد إلى اللحد.
  • إنّ تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي.
  • في الأسفار علم للشبان واختبار للشيوخ.
  • سمّاني الناس مجنوناً، غير أن العلم لم يكشف لنا بعد فيما إذا كان الجنون ذروة الذكاء أم لا.
  • التكاسل أبو علم النفس.

كلمات مضيئة عن العلم في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية كلمات مضيئة عن العلم في الجزائر:

  • العلم دون فضيلة سيف الشيطان.
  • من يخش السؤال يخجل من التعلم.
  • بماذا ينتفع الضرير إذا علم أن الشمع يكلف غالياً.
  • التلميذ إنسان يتعلم، والمجاز إنسان ينسى.
  • ما نتعلمه في المهد يبقى حتى اللحد.
  • العلم ملجأ العالم، والغابة ملجأ النمر.
  • إذا مات ابن آدم أنقطع عمله إلّا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة.
  • إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش ولا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد، إنّها علم وعمل، ودين ودنيا، وروح ومادة، وتخطيط وتنظيم، وتنمية وانتاج، واتقان واحسان.
  • المعلم ناسك انقطع لخدمة العلم كما انقطع الناسك لخدمة الدين.
  • لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
  • إذا مات الإنسان نقطع عنه عمله إلّا من ثلاثة: إلّا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
  • فمتى يستكشف العلم هذه الجراثيم المعنوية التي تفسد الود، وتفتك بالحب، وتقطع أمتن ما يكون بين الناس من صلات.
  • لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والاستجابة لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا.
  • العلم قد وجد علاجاً لمعظم الشرور، ولكن لم يعثر عليه لأسوأ شر: اللامبالاة من البشر.
  • الرياضيات علم خطير: انه يكشف عن المغالطات والأخطاء الحسابية.
  • وسوف تستمر مسيرة النصر حتى يرفرف العلم الفلسطيني في القدس وفي كل فلسطين.
  • الحُكْم نتيجة الحِكمة، والعلم نتيجة المعرفة، فمن لا حكمة له لا حُكْمَ له، ومن لا معرفة له لا علم له.

عبارات عن العلم والنجاح في الجزائر

بعد الحديث عن تهنئة بمناسبة يوم العلم في الجزائر سوف نذكر في السطور التالية عبارات عن العلم والنجاح في الجزائر:

  • إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه.
  • نحن لسنا محتاجين إلى كثير من العلم، ولكننا محتاجون إلى كثير من الاخلاق الفاضلة.
  • النجاح لا يحتاج إلى كثير من العلم، ولكنه يحتاج إلى الحكمة.
  • الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً نحن نتعلم لكي نعمل.
  • المهم في العلم ليس أن تحصل على حقائق جديدة، بل أن تكتشف طرق جديدة للتفكير في هذه الحقائق.
  • العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى.
  • لو كان العلم من دون التقى شرفاً، لكان أشرف خلق الله إبليس.
  • من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعلم.
  • كلما كبرت السنبلة انحنت، وكلما ازداد علم العالم تواضع.
  • لا يمكن لأي مرب أو معلم أو داعية أن يكون ناجحاً أو فاعلاً ما لم يكن محبوباً من طلابه ومدعويه مهما حمل من علم.
  • ولهذا يقول الله عز وجل لسيد البشرية في علاقته بالناس: (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك).
  • قد يضع العلم حدودا للمعرفة، لكنه لا يجب أن يضع حدودا للخيال.
  • إنّ لم تستطع أن تحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف عارض أو قضاء مق در.
  • فلا تحاول أن تثني غيرك عما عجزت أنت عن تحقيقه، فهو نسيج مختلف، ونفسية مختلفة، وبظرف مختلف.
  • العلم هو الترياق المضاد للتسمم بالجهل والخرافات.
  • العلم عبارة عن طريقة للتفكير أكثر من كونه قالباً جامداً للمعرفة.
  • أول العلم الصمت، والثاني الاستماع، والثالث الحفظ، والرابع العمل، والخامس نشره.
  • يضيع العلم بين اثنين الحياء والكبر.

قد يهمك