تجربتي مع الحقن الذاتي للارداف للتنحيف
تجربتي مع الحقن الذاتي للارداف للتنحيف، كانت بعد أن أصبحت عملية تكبير الأرداف عملية منتشرة بين الكثير، وذلك لأن الارداف الجذابة أكثر شيوعًا بين النساء اليوم بسبب وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تكون الأرداف أكثر جاذبية عندما تكون ممتلئة، هناك العديد من النساء الذين أجروا حقن تكبير الارداف، و سنتعرف على تجارب عدد كبير من الأشخاص الذين قاموا بحقن أنفسهم لتكبير الارداف، يساعد تكبير الارداف على الحفاظ على قوام الجسم متناسق وممشوقاً، ويعتمد ذلك على طول الجسم.
جدول المحتويات
تجربتي مع الحقن الذاتي للارداف للتنحيف
تتم عملية حقن الارداف من خلال حقن الدهون في مناطق محددة في الجسم، ويعتمد ذلك على:
- اولاً القضاء على الدهون في الجسم نهائياً، ثم يتم فصل الدهون بعناية في الأماكن التي تحتاج إلى تجميل.
- بالإضافة إلى ذلك يتم إجراء جرح طفيف في الجلد، ويقوم الطبيب المعالج بإجراء العملية باستخدام أنابيب دقيقة لاستخراج الكميات المناسبة من الدهون.
- بعد خياطة الجرح وتضميده يتم تقييمه وتعريضه لأجهزة عزل الدم المتخصصة، وعادةً ما يستغرق هذا الإجراء بضع ساعات.
- اعتمادًا على حجم الجرح في المنطقة التي تمت إزالة الدهون منها يمكن للمرأة التي خضعت للعملية استئناف أنشطتها الطبيعية بعد بضع ساعات.
- بالإضافة إلى ذلك يطلب الطبيب المختص أن يقضي المريض اليوم الأخير في المستشفى أثناء تناول المسكنات لعلاج أي ألم متبقي.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع تكبير المؤخره بالسيليكون
مميزات حقن الارداف
من خلال تجربتي مع الحقن الذاتي للارداف يجب القول ان حقن الدهون أقل تكلفة من تقنيات تكبير الأرداف الأخرى، وذلك لأنه:
- من خلال عملية تكبير الأرداف يمكن التخلص من دهون البطن، ثم يتم حقنها في منطقة الأرداف لتجميلها.
- نظرًا لأنه يستخدم نفس الدهون الخاصة بالجسم التي لا تسبب أي مشاكل أو تأثيرات سلبية فهي تعتبر من أكثر العمليات أمانًا.
- يمكن الاحتفاظ بالدهون التي يتم شفطها من الجسم لمدة أربعة أشهر وحقنها في الجسم دون التسبب في أي ضرر أو مضاعفات.
- بالإضافة إلى ذلك على عكس العديد من الأشياء الأخرى مثل الحشو أو الليزر أو السيليكون تستمر هذه الدهون في العمل بفعالية لفترة طويلة جدًا.
- تعمل هذه الدهون أيضًا على تعزيز تجديد الجلد في منطقة الأرداف وتحسين نسيج الجلد والمساعدة في التئام الأنسجة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع صفار البيض للوجه
شروط استخدام الحقن الذاتي للارداف
للحصول على أفضل النتائج هناك عدد قليل المتطلبات لتكبير الأرداف باستخدام الحقن الذاتي، وهذه المتطلبات هي:
- يجب عدم استخدام الدهون الصناعية، كي لا تفقد مرونة الجلد.
- يجب وجود دهون زائدة في الجسم للحقن في أماكن مثل الاراف للغاية الجمالية.
- بعد العملية يجب تجنب الجلوس على الأرداف لفترة طويلة وربما تصل لبضعة أسابيع.
- يجب أن يكون عمر المريض المحتمل بين 25 و 55 عامًا.
- يجب إعلام البيب المختص بوجود أي أمراض مزمن مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، وخاصة إذا كان المريض مواظب على أدوية إكتئاب.
مخاطر الحقن الذاتي للدهون
مثلما يوجد العديد من المميزات للحقن الذاتي للارداف يوجد العديد من المخاطر والتي تتمثل في:
- وجود مخاطر الجلطات الدموية والانسداد الرئوي، والتي عادة ما يحاول الأطباء السيطرة عليها من خلال استخدام الأدوية.
- عند حدوث عدوى يستخدم الأطباء المضادات الحيوية لمحاولة إيقافها.
- الحساسية المؤقتة شائعة، ولكن في حالات نادرة يمكن أن يفقد الأشخاص قدرتهم على الشعور بشكل دائم.
- بالإضافة إلى ذلك من الممكن حدوث صعوبات في التئام الجروح، وأن تصبح خطوط الجسم غير منتظمة.
- بالنظر إلى أن كمية الدهون المتبقية بعد الحقن تتراوح من 65 إلى 850٪ ، فمن المحتمل أن يفقد بعضًا منها نتيجة امتصاص الجسم لها.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع حبوب سنتروم للتسمين
أسئلة حول موضوعنا
هل يأخذ تثبيت الدهون المحقنة وقتاً طويلاً؟
نعم، حيث يأخذ تثبيت الدهون ٤٠ يوماً حتى يتم امتصاصها كاملة من الجسم، ولكن يجب تجنب درجات الحرارة العالية وعدم استخدام الساونا.
هل تذوب الدهون التي يتم حقنها ذاتياً؟
لا تذوب الدهون بشكل كامل، ولكن نظراً لأنها تصبح جزاءً من المنطقة التي تم حقنها يمكن أن تذوب نسبة قليلة منها أثناء فترة التعافي
ما هي المدة المستغرقة للوصول إلى النتيجة النهائية من حقن الدهون؟
عادة ما يستغرق الحقن الذاتي للدهون ٦ أشهر، وذلك حتى تتأقلم المنطقة التي تم حقنها.
لقد انتهينا للتو من مناقشة تجربتي مع الحقن الذاتي للارداف لهذا اليوم، والذي تضمن تجربتي مع تكبير الأرداف عن طريق حقن الدهون الذاتية وكذلك مبررات القيام بذلك، كما قمنا بتغطية فوائد وعيوب عملية تكبير الارداف عن طريق حقن الدهون والمتطلبات الأساسية لاستخدام حقن الدهون الذاتية في الأرداف والمخاطر المرتبطة بها وتقنيات تعزيز نتائج الحقن الذاتي للأرداف، ويجب القول أن الحقن الذاتي للدهون يجب أن يكون تحت إشراف طبيب، لأنحقن الدهون يعتمد على الحالة الصحية للجسم.