أهداف يوم الصحة العالمي – يحتفل العالم في 7 أبريل من كل عام بيوم الصحة العالمي، والذي تم الإعلان عنه بمبادرة من منظمة الصحة العالمية وتم الاحتفال به لأول مرة في عام 1950. تحرص منظمة الصحة العالمية على الاحتفال بهذا اليوم لتحقيق 6 أهداف وضعتها نصب أعينها. أمام الدول التي تحتفل به حول العالم. يحظى يوم هذا العام بأهمية خاصة، حيث يتزامن مع معاناة العالم من جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19). لعل من أهم أهداف يوم الصحة العالمي الوقاية من الأمراض المزمنة ونشر الوعي حول الصحة العالمية. وفي السطور التالية نذكر دليل شامل حول يوم الصحة العالمي على موقع بسيط دوت كوم.

أهداف يوم الصحة العالمي

  • يهدف هذا اليوم إلى رفع مستوى الوعي بقضايا الصحة النفسية حول العالم وحشد الجهود لدعم الصحة النفسية والعقلية.
  • يوفر هذا اليوم فرصة لجميع الأطباء والمعالجين النفسيين والعاملين في قضايا الصحة العقلية للتحدث عن عملهم.
  • والأشياء التي يجب القيام بها لتقديم رعاية صحية نفسية أفضل للناس في جميع أنحاء العالم.
  • يوفر اليوم العالمي للصحة النفسية فرصة للحديث عن الصحة النفسية بشكل عام وكيفية كسر وصمة العار المحيطة بالمرض.
  • يهدف هذا اليوم إلى تحسين حياة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الصحة العقلية.

فعاليات يوم الصحة العالمي في المدارس

بعد الحديث عن أهداف يوم الصحة العالمي سوف نذكر في السطور التالية فعاليات يوم الصحة العالمي في المدارس:

  1. قم بالتبرع لمؤسسات الصحة العقلية لمنح المرضى دفعة مالية حتى يتمكنوا من تلقي العلاج أو التبرع لمبادرات لتثقيف الناس حول الأمراض العقلية.
  2. تحقق مع الأصدقاء إذا كانوا يمرون بوقت عصيب أو إذا كانوا يشعرون بالوحدة وشجعهم على طلب المساعدة.
  3. اجعل الصحة العقلية أولوية ويجب على الشخص التحقق من صحة نفسه من خلال ممارسات الرعاية الذاتية مثل ممارسة اليوجا مع الأصدقاء.
  4. التأمل الصباحي، عطلات نهاية الأسبوع على الشاطئ.
  5. الشروع في أعمال طيبة تجاه الآخرين، مثل الاهتمام بالعائلة والأصدقاء وزملاء العمل.
  6. زيادة الوعي بالصحة العقلية من خلال وضع شريط أخضر على قميصك أو مكتبك حيث أن الشرائط الخضراء هي الرمز الرسمي للوعي بالصحة العقلية.
  7. فحص الصحة العقلية حيث يمكن للشخص أن يمنح نفسه فرصة لرؤية أخصائي الصحة العقلية للمساعدة في تقليل التوتر والإرهاق.

طرق الحفاظ على الصحة العامة

بعد الحديث عن أهداف يوم الصحة العالمي سوف نذكر في السطور التالية طرق الحفاظ على الصحة العامة:

  1. التخلّص من النظام الغذائي غير الصحي، وذلك بتجنب تناول المقالي والوجبات السريعة المشبعة بالدهون، ومشروبات الطاقة، والمشروبات الغازية.
  2. والحلويات المليئة بالسكريات المكررة، والمعلبات الغنية بالأملاح، والملونات ومحسنات الطعم.
  3. والأطعمة غير العضوية المحتوية على الهرمونات، كذلك الإقلال من تناول اللحوم المدهنة بأنواعها.
  4. الإكثار من تناول الأطعمة الصحية كالفواكه والخضراوات العضوية بكل أنواعها والحبوب والبقوليات والمكسرات والأسماك.
  5. بحيث نكثر من المأكولات النباتية النيئة أو المطبوخة، وذلك لتزويد الجسم بالمعادن والفيتامينات اللازمة له، وكذلك بالألياف التي تساعد على الهضم وتطرد السموم من الجسم.
  6. شرب كميات وافرة من المياه يومياً وخاصّة في الصباح الباكر، بمعدل لا يقل عن لترين يومياً.
  7. ذلك لمساعدة الجسم على حرق الدهون الزائدة، وطرد الفضلات من الجهاز الهضمي، وتحسين الدورة الدموية وتنشيط الخلايا.
  8. الحصول على ساعات نوم كافية يومياً بما لا يقلّ عن ثماني ساعاتٍ مع تجنب السهر لأنّه يسبب الكثير من المشاكل الصحية كزيادة الوزن والأرق وشحوب البشرة.
  9. ومحاولة تعويد الجسم على النوم المبكر أي قبل الساعة الحادية عشرة لتنظيم الساعة البيولوجية وترميم خلايا الجسم.
  10. المداومة على ممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي لمدّة لا تقلّ عن نصف ساعة وتعويد الجسم على الحركة الدائمة.
  11. وذلك لتنشيط الدورة الدموية وتوسيع الرئتين وتقوية الجسم والعضلات والأعصاب، وتحسين الحالة المزاجية للإنسان.
  12. الاعتماد على المواد الطبيعية المستخدمة في تنظيف وتجميل الجسم، كالشامبوهات والكريمات ومعاجين الأسنان، وتجنّب استخدام المواد التجارية المصنعة كيميائياً.

المحافظة على الصحه من الأمراض

بعد الحديث عن أهداف يوم الصحة العالمي سوف نذكر في السطور التالية المحافظة على الصحه من الأمراض:

  • تحسين نوعية النوم يساعد الذهاب إلى الفراش في نفس الوقت يوميا، في المحافظة على الصحة، من خلال حصول الجسم على كمية أكبر من النوم.
  • التفكير بطريقة ايجابية يؤثر الاستيقاظ بمزاج سيْء، على طريقة التعامل مع الأشخاص المحيطين.
  • بالإضافة إلى شعور الجسم بالضعف و عدم القدرة على مقاومة الأمراض والجراثيم، لذا ينبغي التفكير دائما بطريقة ايجابية والتمتع بمزاج جيد.
  • شرب كمية كبيرة من الماء تشكل المياه ما يقارب 50% من مجمل جسم الإنسان، التي تساعد الجسم في أداء مهامه.
  • بالإضافة إلى زيادة قدرة العقل على التفكير، بشكل صحيح من دون الحصول على كمية كافية من المياه، لذا يجب الحرص على شرب 6_8 أكواب ماء يوميا.
  • ممارسة الرياضة يوميا تساعد تمارين التنفس والتأمل في تقوية مناعة الجسم، بالإضافة إلى قدرتها على محاربة الميكروبات، و تجنب أمراض القلب و البدانة.
  • كما وتقلل ممارسة الرياضة من نسبة التوتر والإجهاد، و احتمال الإصابة بأمراض السرطان، و هشاشة العظام.
  • أتباع نظام غذائي صحي يساهم تقليل السعرات الحرارية التي يتناولها الفرد يوميا في الحفاظ على صحة الجسم الجيدة، مما يقلل من نسبة الكولسترول و الشحوم في الجسم.
  • تنشيط العقل لا تقل الصحة النفسية أهمية عن الصحة الجسدية، حيث ينبغي تعزيز وظائف الدماغ من خلال ممارسة الأنشطة المختلفة.
  • كالمرح الذي يساعد في إطلاق الناقلات العصبية كالدومابين، و الباستيل، و الكوليين، و التي تساعد في معالجة المعلومات.

نصائح عامة للمحافظة على الصحة

بعد الحديث عن أهداف يوم الصحة العالمي سوف نذكر في السطور التالية نصائح عامة للمحافظة على الصحة:

  1. إنّ صحة الجسم تبدأ من النظام الغذائيّ السليم الذي يحتوي على العناصر الغذائية جميعها من الخضار، والفواكه، واللحوم، وغيرها.
  2. ومن المهم الانتباه إلى جودة الطعام الذي تقوم بتناوله فتبتعد عن الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة وتنتقل إلى الطعام الصحيّ الطبيعيّ.
  3. لا بدّ للبقاء بصحّةٍ جيدة أن تحافظ على وزنك ضمن النطاق السليم، فالوزن الزائد هو من أكثر المسبّبات للعديد من الأمراض المختلفة.
  4. حافظ على نظافة ملابسك وفراشك والمحيط الذي تسكن فيه، فيسكن في الملابس والمناطق المتّسخة العديد من البكتيريا التي قد تؤثر على صحة الإنسان.
  5. احرص على أن تحصل يوميّاً على كميةٍ كافيةٍ من النوم، فتقليل النوم من أجل إنجاز أعمالك يعدّ مضرّاً كثيراً بالصحة.
  6. ومن المهم أن تنتبه لجودة نومك أيضاً فتنام في مكانٍ مريحٍ وخافت الإضاءة والضجيج.
  7. أغلق هاتفك النقال ليلاً، فقد يخرجك الهاتف النقال في لليل من حالة النوم العميق والتي تعتبر من أكثر مراحل النوم فائدةً للجسم.
  8. احرص على الحصول على المطاعيم المختلفة والتي تساعد على الوقاية من الأمرض أو تخفيفها، كمطعوم الإنفلونزا.
  9. خفّف من الضجيج والصوت من حولك قدر الإمكان، وخصوصاً في حال استعمالك لسماعات الأذن.
  10. قم بإجراء فحصٍ شامل عند الطبيب بين كلّ حينٍ والآخر، فيساعد الفحص الدوري على تجنّب المشاكل المختلفة قبل وقوعها أو تفاقمها.
  11. عليك التعرّض لأشعة الشمس بشكلٍ مباشر ومن دون أن تضع أي نوعٍ من أنواع الكريمات أو واقي الشمس يومياً لربع ساعةٍ على الأقل.

طرق المحافظة على الصحة النفسية

بعد الحديث عن أهداف يوم الصحة العالمي سوف نذكر في السطور التالية طرق المحافظة على الصحة النفسية:

  • التزام الطرق التي تؤدّي إلى رضا الله تعالى مثل: الالتزام بأداء الصلوات في أوقاتها، والصوم، والصدقة، وجميع الأعمال المحببة إلى الله تعالى، والابتعاد عن المعاصي والآثام.
  • حُسن الظن بالله وزيادة الثقة في النفس وبالقدرة على حل جميع المشاكل، والتوكل على الله تعالى مع الأخذ بالأسباب.
  • التفكير بإيجابيّة والابتعاد عن الأفكار السلبيّة التي قد تغزو العقل، وتُسبِّب له الكثير من الأمراض، كما أنَّ القيام بالأعمال المحببة تزيد من قوة الصحة النفسيّة.
  • فعندما يقوم الشّخص بما يُحِب فإنّ معنوياته ونظرته إلى الحياة تكون إيجابيّةً بينما عندما يُجبر على عمل ما لا يحبه فإنّ ذلك يُسبِّب له الاكتئاب والنظرة السوداوية تجاه الحياة.
  • الابتعاد عن تقليد الآخرين أو اتباع البعض، فعندما تكون للشخص شخصيّة مستقلة فإنه يكون أكثر إيجابية وقدرةً على مقاومة ضغوطات الحياة.
  • احترام النفس وتقديرها فالصحة النفسيّة للشخص تنبع من نفسه أولاً قبل أن يُحاوِل الحصول عليها من الخارج.
  • فالشخص الذي يُهين نفسه ولا يحترمها ويُقلل من أهميتها ويسمح لمن حوله بإهانته أو الاستهزاء به ولو بقصد المزاح من شأنه التسبّب بالاكتئاب.
  • وبالتالي تدمير الصحة النفسيّة، لذلك لا بد من أن يقوم الشخص باحترام نفسه وذاته وفرض هذا الاحترام على الأشخاص المحيطين به.
  • القيام بأعمال الخير التي تُدخِل السرور في نفس الناس مثل مساعدتهم على أداء بعض الأمور وخاصةً مساعدة الأطفال وكبار السن.
  • فهذه الأعمال تزيد السعادة لدى الشخص وترفع من معنوياته وتُقلِّل من توترِه.
  • ممارسة التمارين الرياضيّة مثل المشي في الهواء الطلق فالرّياضة تعمل على التخلّص من الطاقة السلبيّة التي تُختزن في الجسم نتيجة ضغوطات الحياة.

كيف تحافظ على صحة قلبك؟

بعد الحديث عن أهداف يوم الصحة العالمي سوف نذكر في السطور التالية كيف تحافظ على صحة قلبك:

  • تناول الثلاث وجبات الرئيسية في مواعيدها، دون تخطي إحداها.
  • إدراج الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الخضراوات الورقية، في النظام الغذائي.
  • نظرًا لقدرتها الكبيرة على تنشيط الدورة الدموية وتنظيم ضربات القلب وضبط ضغط الدم والحفاظ على تناول السوائل في الجسم.
  • الاهتمام بتناول الأطعمة الغنية بالدهون الصحية، مثل الأسماك الدهنية والمكسرات والأفوكادو.
  • لأنها تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ومن ثم تقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين.
  • المواظبة على ممارسة التمارين الرياضية بشكل يومي، لتقوية عضلة القلب وتحسين تدفق الدم المؤكسج إلى جميع أعضاء الجسم.
  • فقدان الوزن، باتباع حمية غذائية منخفضة السعرات الحرارية، لأن السمنة تزيد من فرص الإصابة بأمراض القلب.
  • الحرص على تناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي، مثل الحمضيات، لأنها تساعد حماية أنسجة القلب من الالتهاب والتلف.
  • بفضل خصائصه المضادة للأكسدة، التي تساهم أيضًا في تقوية المناعة.
  • الإقلاع عن التدخين، لأن المواد الكيميائية الموجودة في التبغ تترسب في الجدران الداخلية للشرايين.
  • مما يؤدي إلى انسدادها، ومن ثم قلة التروية الدموية إلى جميع أعضاء الجسم.
  • عدم تعاطي الأسبرين بدون استشارة الطبيب، حيث أظهرت بعض الأبحاث، أن تناول هذا الدواء للوقاية من الجلطات الدموية قد يزيد من سيولة الدم، مما يتسبب في التعرض للنزيف.
  • الابتعاد عن الوجبات السريعة، مثل المقليات، لاحتوائها على نسبة عالية من الدهون المشبعة، التي تتسبب في ارتفاع الكوليسترول الضار في الدم.
  • تقليل الملح المضاف إلى الطعام، لأن زيادته عن الحد المسموح قد يضر بصحة القلب، نتيجة لارتفاع ضغط الدم واحتباس السوائل في الجسم.

ما أهمية تناول الطعام الصحي للحفاظ على الصحة؟

في مقال أهداف يوم الصحة العالمي سوف نتحدث في السطور التالية ما أهمية تناول الطعام الصحي للحفاظ على الصحة:

  • الحفاظ على صحة الأمعاء عن طريق تناول الأطعمة التي تحوي الألياف و البروبيوتيك مثل الزبادي، حيثُ إنّ بكتيريا الأمعاء لها فائدة للصحة.
  • تناول الخضروات والفواكه والبروتين حيثُ يعمل البروتين على تعزيز التمثيل الغذائي في الجسم وكذلك يُشعر بالشبع.
  • استخدام زيت الزيتون حيثُ يعد من الدهون الصحية وتجنب الدهون الصناعية الضارة وغير المشبعة.
  • تناول الأعشاب والتوابل ذات الفائدة للصحة والتي لها خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة مثل الكركم والزنجبيل.
  • التعرض لأشعة الشمس في الأوقات المفيدة أو تناول مكملات فيتامين د فهي مفيدة لصحة الجسم.
  • اتباع اسلوب حياة صحي يعمل على المدى الطويل حيثُ لا تجدي الحمية كونها ذات مفعول مؤقت.
  • تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة، والموازنة الجيدة بين الكاربوهيدرات والبروتين والخضروات والفواكه ومنتجات الألبان.
  • الحفاظ على تناول كميات واحجام معتدلة من الحصص الغذائية، وعدم تخطي الوجبات الغذائية، لتفادي الجوع وتناول كميات غذائية دون وعي.
  • تجنب شرب المشروبات السكرية حيثُ إنّها تحوي سعرات حرارية عالية، كما تعد من أكثر العناصر التي تسبب السمنة ومرض السكر والمشكلات الصحية المتعددة.
  • تناول المكسرات حيثُ أنّها تحوي على الدهون الحميدة إضافةً إلى فيتامين هـ والألياف والعناصر المفيدة.
  • تجنب تناول الوجبات السريعة حيثُ إنّها مليئة بالسكريات والدهون والحبوب المكررة إضافةً إلى السعرات الحرارية العالية.

ما أهمية ممارسة التمارين الرياضية للحفاظ على الصحة؟

في مقال أهداف يوم الصحة العالمي سوف نتحدث في السطور التالية ما أهمية ممارسة التمارين الرياضية للحفاظ على الصحة:

  • ازدياد الكتلة العضلية وقوتها ممّا يؤدي لتعزيز التوازن والمرونة، بالإضافة إلى أن التمارين المنتظمة تقلّل من الإصابة بأمراض القلب، السكري، السكتات الدماغية.
  • وارتفاع ضغط الدم تحسين قدرة مرضى التهاب المفاصل المزمن عند القيام بالصعود على السلالم والقيادة.
  • وبالإضافة إلى أن التمارين الرياضية تمنع خطر الإصابة بهشاشة العظام بل إنها تزيد من قوة العظام.
  • تساعد التمارين الرياضية بتخفيف الشعور بالقلق، التوتر، تحسين المزاج، وتحسين الصحة العامة للعقل، وكما أنها تزيد من الثقة بالنفس واحترام الذات.
  • هل تعمل الرياضة على تحسين الصحة؟ فالرياضة واتّباع الأنشطة البدنية اليومية جزء لا يتجزّأ من المحافظة على الصحة العامة للجسم.
  • فإهمال صحّة الجسم قد تؤدي لتفاقم العديد من المشاكل المتعلّقة بها ومن بينها؛ الشعور بالضعف، السمنة، عدم القدرة على التحمل.
  • وانحدار الحالة الصحية للشخص ممّا يؤدي للإصابة بالأمراض مثل؛ أمراض القلب، بعض أنواع السرطان.
  • والإصابة بمرض السكري النوع الثاني، ومن النتائج المترتّبة عند الالتزام بتمارين اللياقة البدنية.

ما أهمية النوم الجيد للحفاظ على الصحة؟

في مقال أهداف يوم الصحة العالمي سوف نتحدث في السطور التالية ما أهمية النوم الجيد للحفاظ على الصحة:

  • كيف تنعكس الحالة المزاجية على الصحة؟ فالصحة العقلية لا تختلف عن الصحة الجسدية ولا تقلّها أهمية.
  • إذ إنّ الصحة الجسدية والصحة النفسية مرتبطتان ببعضهما البعض، فالضغوطات النفسية أو سوء المزاج قد يساهم في ازدياد خطر الإصابة ببعض المشكلات الصحية كأمراض القلب.
  • وقد يحتاج بعض الأشخاص المساعدة من أخصائي الصحة العقلية لتحسين المزاج وتفريغ مشاعر القلق والتوتر.
  • ما أهمية شرب الماء؟ وكم الكمية الموصى بها يوميًا؟ للماء دور مهم في صحة أجسامنا حيثُ يشكل الماء أكثر من 50% من وزن الجسم.
  • كما أنّ نقص الماء يمكن أنّ يسبب الكثير من المشاكل الصحية كالجفاف.
  • ويوصى بشرب أكثر من 11 كوب للنساء بينما يوصى بشرب 15 كوب للرجال ومن الضروري شرب كميات كافية منه للحصول على فوائدة المتعددة.
  • هل تساءلت عن حاجتك اليومية من النوم؟ إذ إن الأشخاص البالغين يحتاجون ما يقارب من 7 إلى 9 ساعات من النوم يوميًا.
  • فإن النوم لساعات كافية يمدّ الجسم بالطاقة ويحافظ على الصحة العامة للجسم.
  • ولكن في حال الاعتماد على تناول الكافيين قد لا يحصل الشخص على ما يكفي من ساعات النمو بسبب إمداد الطاقة للجسم من مصدر آخر.
  • فمن الجدير بالذّكر معرفة أهمية النوم على صحة الإنسان.

قد يهمك